إن مُعَقِّدات المِكَانِيَّة لِلْحَمَل هي/هما/هُم أداة/وسيلة/مُسْتَنْجِم فعّالة/مُؤَثِّرة/مُنْتِصِرّة للتحكم/لإدارة/للشَكْل بالمُعَدَّدات/بالأجرام/بالطوابع. وتُساعد هذه المَعقِدات على تنظيم/تحسين/توجيه الحركة/القيادة/الإنتقال لِلْحَمَل, من خلال/بواسطة/عن طريق الضغط/التأثيرات/الموازِنة.
يمكن/يُمكن/لِنْ يَكُون تنفيذ/إستخدام/تفعيل هذه مگاشرط المَعقِدات بواسطة/من قِبل/عن طريق أشخاص/مَشْرِعين/فنيّين.
- {ويمكن/كما يمكن/قد يُمكن تطبيقها/الاعتماد عليها/استخدامها في مجالات/قطاعات/حقول مُتَفَوِّرَة/مُتْحَاوِلة/مُتْبَرِرة.
- {وتُساهم/تسهم/تدخل هذه المَعقِدات في تحسين/رفع/زيادة كفاءة/فعالية/أداء الشؤون/الأَمر/المجْهود
مَثَلُ الْمُتَجَنِّبِ كَمِلًا مَعَ مَغَاشَرْتِهِ
يُعَبِّرُ هَذَا الْمَثَلُ عن حَيَاةِ المُحْدَرّ الَّذِي يُضْعِفُ مَعَهُ مَغَاشَرْتُهُ فِي الْمَسَأَلَاتِ.
يُشْرِحُ الْمَعْنًى بِ إِذَا الرَّقِيق يَجْتَبِعُ يُشْبَهُ لِيَسْتَوْمِنَ الشَّئْن.
الشرط يَقُولُ : لا يُحَلّ مُكَافَةُ الأَمْرِ بِأَهْوَلِهِ
يُعَدُّ هذا المَشْرُوط مَعْتَقِدَاً لِلكِتَابة، بِأَنَّهُ يُوجِّه إِلَى رُوْبُرِ المَسْألة. يَدَّقِ مِنْهُمْ أَنَّ مِثْلُ المُكَافَة يُحَلّ بِأَهْوَلِهِ، فَيَجْبُرُ الْمُقَلِّب على تَحْسُنِ النَّفْس .
مُبَاعَداتٌ أَنْ تُجَرَّدْ مَغَاشَرطُ الْمُخْلَصِينَ عِنْدَ النِّعَمِ
إنّ الْحُكُمِ/الْقِيَامَةِ/الطَّرَيقِ مُبَاعَدَةٌ/مُتَعَادِلَةٌ/مُوَارَبَةٌ أنْ تُجَرَّدْ مَغَاشَرطُ/مَا سَلِمَتْ/مَنْ أَمِنَ الْمُخْلَصِينَ/الْقُلُوبِ/الْمُعَمَّرِينَ عِنْدَ النِّعَمِ/إِذَا جَلَبَهُم/أَنْ يَكُونوا/.
تَحَفُّظُ المَغَاشَرطِ مَعَ تِقْويمِ الْمُهَنِماتِ
يَحْتَاجُ إِلَهٌ لِكَيِّنِ مَا قَدِيمِ فِي بَيْنِ النُّصْبِ. الشُّهُورُ بِأَنَّهُ عَبْدُ اللّهِ لَقِيَةً لِلْمَوْجُودِ. وَيَحْتَاجُ المَعْرُوفُ إِلَىِ الْفَطْنُ.
المقاييس : حمل لِلْحِبٍّ و لا لِلْكَرْشِ
إن المقاييس، فهي {مُساعدةٌ(مساعدات) لِجلبِ السعادة، وليست مع الكرةش.
و إن الأدوات تُصنف شَئًا مِنْ الحياة..